عرض العناصر حسب علامة : المحاسبة

تعتبر المحاسبة بالقيمة العادلة واحدة من أكثر القضايا الجدلية في الأدب المحاسبي منذ أواخر القرن الماضي وحتى الآن، ويرى البعض إن المحاسبة بالقيمة العادلة هي التي ساهمت في تفاقم الأزمة المالية الكبرى التي اجتاحت المؤسسات المالية الأمريكية وأثرت على الاقتصاد العالمي في الفترة من 2007 - 2009م
منذ نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين وحتى الآن فإن الأمر يتطلب من البنوك وكافة المؤسسات المالية الاستعداد لمواجهة تكنولوجيا المعلومات وظهور بل وإنتشار ما يسمي بالإفصاح الإلكتروني وهو ما يؤدي إلى اتساع نشاط أسواق المال العالمية وتخطي معاملاتها من نطاق العمل المحلي والإقليمي إلى نطاق العمل الدولي
فرض التكلفة التاريخية هو أحد أهم فروض نظرية المحاسبة، بل هو أساس التقييم المحاسبي الأولى تاريخياً وفعلياً فمع بداية ظهور مهنة المحاسبة، تم التسجيل في الدفاتر المحاسبية بالتكلفة التي وقعت فعلاً ، سواء للأصول المتداولة وطويلة الأجل، أو الالتزامات وحقوق الملكية، بالإضافة إلى الإيرادات والمصروفات
مع صدور قانون الضريبة على الدخلرقم 91 لسنة 200 وكذا قرار وزير الاستثمار رقم 243 لسنة 2006 بإصدار معايير المحاسبة المصرية منها المعيار (8) عقود الإنشاء نجد أنه على الرغم من نص القانون بالمادة (17) على فرض الضريبة على الأرباح التي تفصح عنها قائمة الدخل "تحدد أرباح النشاط التجاري والصناعي على أساس الإيراد الناتج عن جميع العمليات التجارية والصناعية التي تحققت خلال الفترة الضريبية وذلك كله بعد خصم جميع التكاليف واجبة الخصم
تعتبر التقارير المالية من أهم المصادر التي يعتمد عليها المستخدمين في اتخاذ قراراتهم ومن المعروف أنه يتم إعداد هذه القوائم للمبادىء والمعايير المحاسبية التي تتيح للإدارة حرية الاختيار بين البدائل والسياسات المحاسبية وحرية التقدير فيما يتعلق بالأحداث المستقبلية والتي تتطلب التقدير الشخصي فهذه المرونة تؤثر على النتائج المالية ومن ثم تؤثر على مصداقية وعدالة القوائم المالية ونتيجة لذلك تعرضت الكثير من الشركات الكبيرة إلى الإفلاس والانهيار نتيجة تضخيم الأرباح
تعتبر المحاسبة عن الإيراد إحدى المتطلبات الأساسية اللازمة لتحقيق أهداف التقارير المالية وتتم المحاسبة عن الإيراد من خلال ثلاث مراحل أساسية وهي الاعتراف والقياس والإفصاح ومعظم مشاكل المحاسبة عن الإيراد ترتبط بمرحلتي الاعتراف والقياس وذلك نظراً لكبر حجم المنشآت وتعقد وتنوع أنشطتها
كان ولازال تخصيص التكاليف غير المباشرة على أغراض التكلفة يحتمل جزءاً كبيراً من أدبيات محاسبة التكاليف نظراً لأنه يؤثر على حساب تكاليف المنتجات ومن ثم القرارات المترتبة عليها
أدت الممارسات السلبية لما اصطلح على تسميته بظاهرة إدارة الأرباح من قبل المديرين التنفيذيين ببعض منشآت الأعمال من خلال التلاعب والتحريف المتعمد في البيانات المحاسبية للتأثير على النتائج المالية المرغوب التقرير عنها لتلك المنشآت والتي تعكس بعض رغباتهم ومصالحهم الشخصية
تلعب الشركات الصغيرة والمتوسطة دوراً هاماً في جميع الاقتصاديات وهي المولدات الأساسية للعمالة والدخل في جميع أنحاء العالم كما تمثل الشركات الصغيرة والمتوسطة أهمية كبرى في الاقتصاد القومي في البلاد المتقدمة فضلاً عن البلاد النامية

Since a very long time, corporate voluntary disclosure started to receive the attention of many researches and it became the question of consideration and the focus of investigation in various countries

 

في المحاسبين العرب، نتجاوز الأرقام لتقديم آخر الأخبار والتحليلات والمواد العلمية وفرص العمل للمحاسبين في الوطن العربي، وتعزيز مجتمع مستنير ومشارك في قطاع المحاسبة والمراجعة والضرائب.

النشرة البريدية

إشترك في قوائمنا البريدية ليصلك كل جديد و لتكون على إطلاع بكل جديد في عالم المحاسبة

X

محظور

جميع النصوص و الصور محمية بحقوق الملكية الفكرية و لا نسمح بالنسخ الغير مرخص

We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…